محرزية العبيدى لألفة يوسف و بشرى بلحاج حميدة : كبار الحومة لم يموتوا لتصبحوا شرفاء

3 Avril 2013 , Rédigé par Tunisieoverblog Publié dans #العبيدى, #حميدة, #يوسف

محرزية العبيدى لألفة يوسف و بشرى بلحاج حميدة : كبار الحومة لم يموتوا لتصبحوا شرفاء

محرزية العبيدى لألفة يوسف و بشرى بلحاج حميدة : كبار الحومة لم يموتوا لتصبحوا شرفاء

كتبت القيادية بحركة النهضة محرزية العبيدى مقالا في صفحتها على الفايسبوك تحت عنوان هن أقلّ من أن ينالهن الشرف بأن يذكرن على لسانى

و قالت العبيدى في هذا المقال إن البعض فاتهم الهرب مع سيّدهم في إشارة للرئيس السابق و أصبحوا اليوم على حدّ تعبيرها مناضلين في محاولة لاكتساب عذرية سياسية و اضافت أنهم يريدون أن يصبحوا شرفاء الحومة لكن فاتهم أن كبارها لم يموتوا .

و دون أن تذكر أي اسم أشارت إلى أن المقصود بحديثها هي مثقفة كانت تمثل دور الكومبارس الثقافي لزوجة المخلوع و صديقة لهذه المثقفة سبق لها أن عبّرت ليلة 13 جانفى عن ثقتها في المخلوع .

و تبين أن هذا المقال لمحرزية العبيدى جاء بسبب اتهام ألفة يوسف في صفحتها على الفايسبوك لمحرزية العبيدى و نساء النهضة ببيع الوطن و بسبب تعليق للمحامية بشرى بلحاج حميدة قالت فيه " محرزية خيارها ساكتة " .

------------------------------

صديقي العزيز هن أقل من أن ينالهن الشرف بأن يذكرن على لساني

بقلم محرزيّة العبيدي

طلبني أحد الأصدقاء مستاء مما قرأه في صفحة فايسبوك لمثقفة معروفة من أنها تتهمني ومن خلالي النهضويات كلهن بأننا بعنا الوطن، وطلب مني الرد والحقيقة يكفي نشر صورنا ونحن مهجرات وفي منتديات عالمية نبني عالما أحسن وأعدل مع غيرنا من النساء والرجال من مختلف أنحاء العالم ثم نشر صورتها هي، هذه المثقفة العزيزة، وهي تمثل دور الكومبارس الثقافي للمخلوعة حرم المخلوع ليعرف الجمع قاطبة من باع الوطن وباي ثمن، ثم أردف الصديق أن ما آلمه أيضا أن محامية معروفة وصديقة لهذه المثقفة علقت على قول صديقتها كما يلي "محرزية خيارها ساكتة" فاضحكني كثيرا أضحك الله سنه وسن المحامية العزيزة التي هي معروفة بحسن البيان والتي كلما تكلمت أوجزت وأقنعت وبرهنت على فصاحة لسانها وحصافة عقلها فمن اين لي أنا الفقيرة لربها أن يحق لي الكلام في حضرتها ومع مثيلاتها وهي التي أعيتها اللغة العربية على سعتها وخانتها العبارة الفصحى على بلاغتها فأبت في ليلة 13 جانفي 2011 المشهودة إلاّ أن تعبّر بالفرنساوي عن ثقتها التامة في المخلوع. لكن ما عساي أن أقول البعض فاتهم الهرب مع سيدهم فاصبحوا بعده من المناضلين والمناضلات، علهم يتداركون أمرهم ويكتسبون عذرية سياسية جديدة ويصبحون من شرفاء الحومة ولكن فاتهم وفاتهن أن كبارها لم يموتوا بعد. سيسألني صديقي المستاء طبعا لقد شهرهن بك وذكرنك إسما وصفة فلماذا لا تذكريهن بأسمائهن؟ أجيبه صديقي العزيز هن أقل من أن ينالهن الشرف بأن يذكرن على لساني

-----------------------------------------

حالتكم قي الحضيض يا معارضة الهانة .... هعهعهعهع 0_0

للتصويت الرجاء الدخول عبر هذا الرابط المحايد عن كل الاحزاب :

http://goo.gl/8C8XF

التصويت مفتوح حتى يوم الانتخابات القادمة ان شاء الله فاقلب المعادلة ان استطعت ... كل الصفحات و البروفيلات تستطيع نشره

-----------------------------------------

https://www.facebook.com/infos.tunisia

محرزية العبيدى لألفة يوسف و بشرى بلحاج حميدة : كبار الحومة لم يموتوا لتصبحوا شرفاء

Partager cet article

Google+